في ليلة صيفية من ليالي مايو/ ايار سنة 1936 وجد المارة جثة غارقة في دمائها ملقاة أمام «كازينو البوسفور» المعروف بمكانه المميز وأنواره المضيئة في ميدان باب الحديد (رمسيس حاليًا)، وباقتراب أحد المارة من الجثة وجدها مطعونة بـ«رقبة زجاجة»، حاول الشخص طلب النجدة، من قسم الأزبكية القريب من المكان. ومع …
أكمل القراءة »