كتب/ بول شاهين مع غيابِ كبارنا واحد تلوَ الآخر، ننتقل رويداً رويداً من “العصر الذهبي” إلى “عصر اللا شيء”. كيف لا؟ وهُم مَن صنعوا كلّ الخير والفرح والجمال فأغنونا بفنِّهم وإبداعاتِهم وأوقدوا بداخلنا شعلةَ الحب والوطنية والسعادة. وتركوا لنا إرثاً خالداً لا يموت مثلما فعل روميو لحود. لستُ بوارد تعداد …
أكمل القراءة »