كشف #المطرب_ إسماعيل_ الليثي كواليس علاقته بنجله الراحل #رضا، الذي رحل عن عالمنا في سبتمبر / ايلول الماضي إثر حادث أليم..وقال إسماعيل الليثي خلال حواره مع #الإعلامي_ عمرو _الليثي في #برنامج “واحد من الناس” المذاع عبر قناة الحياة: “رضا ابن عمري، كان نفسي أتجوز وأخلف علشان اسمي ابني رضا على اسم والدي الله يرحمه. كان شقي وبيلعب كتير وكان ابن موت الله يرحمه،رضا كان صاحبي وأخويا وابني وأحلى حاجة في حياتي، بيني وبين نفسي بقول الحمد لله، يمكن لو عاش كان حصلت له حاجة أو عربية خبطته أو كان عاش معوق، وناس كتير قالت لي إحنا حلمنا برضا، وهو بيقوللك متعيطش وهو مستنيك،أنا رفضت برنامج كتير، أنا بغني من قبل ما أعرف يعني إيه تريند، وعمري ما أستخدم موت ابني في حاجة زي كده،كان وشه حلو عليا، ويوم ما يقوللي ربنا يكرمك ربنا يكرمني بجد، عايز أمشي في الشوارع كلها ارسم صورته”،وأضاف: “في هذا اليوم كنت عامل فيديو له في السادسة صباح وهو يرقص في الفرح والجميع فرحان به ، وكانت صدمة كبيرة ، ومكثت فترة طويلة بعد الوفاة، وأنا أشعر أن الحياة انتهت بالنسبة لي، ومازالت أعيش في صدمة والحمد لله.. بيوحشني كتير والفراق صعب، واغنية (ابن عمري)عملتها عشان ابني الراحل، وأنا راضي والحمد لله..أجلس عند القبر واقرأ الفاتحة، وأقول له وحشتني وأمشي، ونفسي أكون معاه في الجنة، وأشوف مرة ثانية والدنيا خلصت بالنسبة لي، كان صاحبي وأخويا وابني والدنيا بقى ليها طعم بوجوده، وكنت أحب أسعده وأعطي له كل ما يتمناه.”
يذكر أن نجل المطرب إسماعيل الليثي رحل في حادث مؤلم، إثر سقوطه من بيته بالدور العاشر، وتم نقله إلى المستشفى على الفور، لكنه توفي فوراً.