متابعة/ حسانة سليم
رد الملحن أحمد البرازيلي على زوجته ميرنا طارق منه، وذلك بعدما نشرت فيديو تستغيث فيه من زوجها، واتهامه بقيامه بضربها.وكتب أحمد البرازيلي عبر حسابه على الفيسبوك: “كنت قد قررت الصمت وعدم الرد على ادعاءات كاذبه جمله وتفصيلا صدرت ممن يفترض أنها زوجتي وأم بنتي وذلك سترا لابنتي قبل الجميع فلا ذنب لها فيما تفعل امها.. وايمانا مني ان السوشيال ومواقع التواصل ليست مكانا للشكوى ولا لعرض الحياه الشخصيه علي الملأ وما يحدث هو جريمه وعدم حياء إلا أن مايحدث اصبح كثير وطالبني الكثير بالرد والتوضيح.. وردي أني تزوجتها واتقيت الله فيها وعاملتها أفضل معامله وماكنت اظهر بمكان إلا وهي معي، فعلت لها كل شئ بشهاده جميع من يعرفونا كل شئ إلي أن عدت إلي بيتي فلم أجدها أو اجد ابنتي او فلوسي أخذت كل شئ وهربت تليفونها مغلق ..بلوك معمولي من كل شيء لم أصدق نفسي فلم يكن يوجد أي مبرر أو سبب.. وفوجئت باصدقاء يخبروني عن نشرها مقاطع فيديو تتضمن أكاذيب وفضائح كلها كذب وافتراء ولا اتخيل كيف فعلت ذلك بابنتها… لدي كل اثبات على كذب ماتدعيه لكني لن أنشر اسرارا زوجيه على العلن حرصا علي ابنتي ولان للحقوق مكان تؤخذ فيه..وكل ما تدعيه كذب وافتراء لا أساس له مطلقا ولكل كلمه كاذبه دليل كذبها موجود …واؤكد ان سكوتي أبدا لم يكن ضعفا ولا خوفا وإنما سترا لابنتي التي لاذنب لها..ولا اجد في هذا الموقف ابلغ من حديث سيدنا محمد رسول الله…روى البخاري عَنْ عَبْد اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: “َأُرِيتُ النَّارَ فَلَمْ أَرَ مَنْظَرًا كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ، وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ”، قَالُوا: بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: بِكُفْرِهِنَّ، قِيلَ: يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ، قَالَ: “يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ، وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ. لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا قَالَتْ: مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ”.صدق رسول الله”.