طليقة نجل شقيقة حلمي بكر تنهار بالبكاء: “عاوزة تطردني أنا وحفيداتها من البيت”

متابعة/ حسانة سليم

استغاثت نهى مجدي طليقة نجل شقيقة الراحل حلمي بكر، من تهديد شقيقة الموسيقار الراحل حلمي بكر لها بالطرد من منزلها المقيمة فيه رفقة بناتها، بعد أن تتم ابنتها الصغيرة السن القانونية.وقالت نهى مجدي في فيديو لايف إنها علمت أنه خلال عزاء  حلمي بكر تحدثت شقيقة الراحل عنها بأسلوب غير لائق، قائلة: “وقت عزاء الأستاذ حلمي كان حد بيسألها نهى جت تعزي ولا لا، قالت لا، وإن شاء الله الدور اللي جاي عليها، لأن كل خلافاتهم على الشقق والفلوس والميراث، ولأن لما كان فيه خلافات بين الأستاذ حلمي بكر وزوجته سماح وسابوا بعض ورجعوا تاني إتقال إنها رجعتلوا عشان الشقة، فعشان كده كان قصدها إن دوري أنا جاي في الخلافات على الشقة..جدة الأولاد قالت لي في وشي إني لما بنتي تتم 15 سنة هنخرج من الشقة لأنها بقت من الميراث، وبنتي هتم 15 سنة في شهر 9 الجاي، ومش عارفة هروح فين، ولكن على يقين إن ربنا مش هيسيبني..النور بيقطع علينا وواخدين كارت الكهرباء والمياه من فترة كانت مقطوعة علينا شهر، وأنا بتكلم لأني شفت منهم شماتة، وخايفة يجرالي حاجة من الضغوط النفسية اللي أنا فيها، عيالي هيعلموا إيه؟، أنا من شهر يناير  اللي فات كنت منزلة بوست فيه رسالة للأستاذ حلمي، وده كان وقت تعبه وخدت نفس الرسالة دي وبعتها له على الواتساب، وهي دي الرسالة اللي سماح القرشي قالتلي إنها مورتهاش للأستاذ حلمي..أنا شغالة في القضية دي كرأي عام من 5 سنين، والسنتين اللي فاتوا كذا مرة أنزل حاجات عن القضية حتى رجوعي لـ أبو البنات كان الصيف اللي قبل اللي فات، واللي جد أن السنة دي اللي هيتاخد فيها الشقة والبنت هتم 15 سنة، ومن زمان مكنش فيه وفاق بين حلمي بكر وبين البنات لأن طريقته كانت صعبة.”..وأضافت مستنكرة أفعال حماتها شقيقة حلمي بكر: إيه يخلي جدة متودش عيالها؟ اللي تقدر تكره مرات ابنها تقدر تعمل كل ده، وأنا ماعنديش سبب لكرهها ليا وللبنات، ولكن عندي تفاصيل مش هينفع أحكيها. أنا كلمت أخته ومردتش عليا، ورحت لعمته وخليتها تتصل بأخته وقولت لها أنتي عندك بنتين قفلت في وشي ومردتش عليا، وروحت لجوز أخته وخبطت ومحدش فتح ليا، وكنت بروح كل شهر لوالدته أمضي وأبصم علشان أخد ألف جنيه، لولا أن الواحد عارف أن في رب شايفه كان اتجنن.الست دي عندها إمكانية تطلع مني حاجات مش عايزاها تطلع، أنا روحت لها ومعايا الوصولات والأوراق وعيطت وانفجرت في الكلام بصتلي وقالتلي ياه أنتي أتأخرتي أوي، هي كان نفسها طول عمرها أغلط وأعلي صوتي، لأنها كانت بتزعل أن بيتقال عليا ذوق وشيك، هي كانت عايزاني وحشة.. بابا كان عايش معايا في طلقاتي قبل ما أرفع قضية نفقة، أيام ما كان بيتحط ليا 50 و30 جنيه في السبت، ولكن برضو ضميري ميخلنيش أقول أن هما سبب وفاة أبويا بجلطة، ولكن هما سبب في القهر، عمري ما هنسى مشهد بتاع جد بناتي وهو قاعد قدام أبويا وبيقوله أنا متغربتش علشان أجيب شقة لناس غريبة، عندي بنتين منهم.”