الإثنين , نوفمبر 25 2024

الرياض درة الشرق وعاصمة الثقافة العربية بامتياز.. المستشار تركي آل شيخ أبهرنا بصقله وحفاظه على الإرث الفني والثقافي العربي

كتب/ هيثم الزنجي(بيروت)

كاتب المقال/ هيثم الزنجي

“وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى” رجل خلد عمله ولم يحب أن يذكر إسمه كثيراً ليس المهم من أنت، المهم ماذا قدمت وكم تملك من الشغف في تحقيق الأفضل لوطنك وشعبكً وأرضك .. لله درك كم كنتم ولا زلتم عظماء ، فأنتم أحد أعمدة الإبداع وأهم ركائز تنمية مجتمعاتكم فأنتم من يصنع الفارق والتميّز في كافة المجالات وعلى كافة الأصعدة، أنتم العطاء و نواة مجتمع ينبض بالابتسامة الصادقة أنتم صفاء القلب وسحر جمال الروح في ترجمة محبتكم لعروبتكم، ووطنيتكم، ودينكم ،حفظكم الله ورعاكم أنتم الشهامة والكرم والسمات الحميدة.


شكرا لكم لما فعلتموه للجزيرة العربية ، لقد حميتم الفن والثقافة وقدمتموه في أجمل صورة وفي أعلى المستويات ولأنكم أيضاً، جعلتمونا في كل مره ندرك فيكم سمو الاحترام وأرقى معاني الإنسانية التي بقيت كما عهدناكم .. أنتم الإبداع والتميّز ورسالة للجميع ومن أجل الجميع ،كل ما تشهده المملكة العربية السعودية اليوم تحت إشراف ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود،ولأنها أمانة فكانت الهيئة العامة للترفيه معالي المستشار رئيس الهيئة العامة للترفيه تركي آل الشيخ من أهم وأجمل الأشياء الحاصلة في تاريخ الثقافة العربية للحين..

لقد شاهد العرب ما فعلته المملكة في هذا العهدوبسرعة غير متوقعة من خلال كافة وسائل التواصل الإجتماعي وعبر جميع المحطات المُتلفذة في العالم أجمع ، كلمات كثيرة في مدحكم لا توفيكم حقكم ، فأنتم الحق والحقيقة الرياض عاصمة الثقافة العربية الأولى في العالم وقد أبهرنا معالي المستشار تركي آل الشيخ من ليال العمر ليالٍ من ألف ليلة وليلة ليالٍ إستثنائية تاريخية لم تحدث من قبل في تاريخنا المعاصر فمجدت المملكة عظماؤها في الفن تعبيراً منها على محبتهم وإمتنانها لهم ووفاءً وتقديراً فكانت ليلة صوت الأرض للراحل العظيم طلاّل مدّاح ومن بعدها تتالت أجمل ليال الرياض الحبيبة في تكريم أبنائها الذين أثروا المكتبة الموسيقية العربية ثقافة وفن وإبداع وفن جميل حيث الأصالة العربية تتعزز تنعم بحب أهلها في لؤلؤة العالم وقبلة الشرق المملكة العربية السعودية الغالية

شاهد أيضاً

صاحب ” حلو الفن” فرنسوا حلو لامال فقيه:” يطلقون على انفسهم القاب، واغلب اصحاب المدونات لا علاقة لهم بالكتابة والصحافة”

“ما ارتهن ولا يوم لجهة معينة، أو استسلم , وساير الدارج، أسلوبو ماييشبه حدًا حتى …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *