كتب/ بول شاهين
بتشرق شمس العيد.. “عيد” كلمة بتحمل بمعناها الفرح عادةً، وكيف اذا كانت المناسبة هيي ميلاد “رمز الفرح والسعادة”.
بهاليوم من 95 سنة شِهدِتْ بدادون ضيعتا على ولادتا وخبّرِت وادي شحرور (كمان ضيعتا) قصّتا. ومع الوقت صارت “جانيت فغالي” الزغيرة “شحرورة الوادي” وكبرت شهرتا للشحرورة ووصلت عا “مصر” وهونيك أشرقت بنورا “صباح” وبدلعا “الصبوحة”.
قد ما خبّر عن مسيرتا ما بخلص لأنو قصّتا ما إلها زمن محدود كونها “الأسطورة”. بس بحب ارجع اتذكر كلام استاذ وليم خوري (الله يرحمو) المصمم اللبناني – العالمي يللي كان صديق الشحرورة ورافقا سنين طويله ولبسها اجمل التصاميم، يللي كان يقول “ما بقدر شوف لبنان بلا وجود صباح فيه لأنو مش حلو بلاها”.
عنجد يا شحروره إنتِ الصباح وإنتِ الحلا ومهما طال الزمن بتبقي بقلبي وقلوب كل الل بحبوكي “ملكة” لأنو “مملكتك حب الناس”. بلاكي نقص الفرح وقلِّت السعادة ومعكي دايماً وعالأكيد بتشرق شمس العيد.
عيد ميلاد الشحرورة صباح ال 95
10 تشرين الثاني 2022
بحبك بحبك بحبك ❤❤❤