الموقع – مجلة الكترونية فنية شاملة elmaw2a3
تصدرت #الفنانة_ التشكيلية_ شاليمار_ شربتلي تريند محرك البحث غوغل خلال الساعات الماضية بعد تجديد اتهامها للمخرج #عمر_ زهران ،بسرقة مصوغاتها الذهبية من شقتها.يأتي ذلك بعد تقديم الرسامة شاليمار شربتلي بتقديم بلاغ للسلطات قبل عام ونصف، اتهمت فيه مخرجاً بسرقة قطع ثمينة من مصوغاتها الذهبية، بعد اكتشافها فقدانها من شقتها، إذ جددت اتهامها بأقول جديدة للمحضر القديم.وقالت شربتلي أنها شكت في أمر هذا الشخص بعدما أعاد إليها بعض المفقودات بحجة العثور عليها، وأصدرت النيابة قراراً بضبط وإحضار المتهم ولا تزال الجهود مستمره لإحضاره حيث أنه غير متواجد في محل إقامته.. وبعد القبض عليه قررت جهات التحقيق حبس المخرج الكبير عمر زهران لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات في قضية اتهامه بسرقة مشغولات ذهبية، بناءً على البلاغ الذي تقدمت به الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي وزوجها المخرج خالد يوسف ضد المخرج زهران كونه صديقا لها ولزوجها وكان دائم التردد عليهما في شقتها بأبراج شهيرة بالجيزة وأنه استولى على مصوغاتها. ولفتت شاليمار الشربتلي إلى أن# المخرج له صلة بسرقة مصوغاتها وخاصة أنه قام بإعادة بعض القطع المفقودة لها بحجة العثور عليها فاتهمته بصلته بالجريمة، وأصدرت# النيابة_ العامة بالجيزة قرارا بضبطه وإحضاره.
وألقت الأجهزة الأمنية بقسم شرطة الجيزة، القبض على المخرج، وبمواجهته وتفتيشه، عثر بحوزته على حقيبة جلد سوداء اللون، بها 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي، وقرر أن المضبوطات تحصل عليها من شاليمار شربتلي.واتضح أن المسروقات عبارة عن حقيبة جلد سوداء اللون، تحتوي على 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي، وضمت أسورة ماسية، وخاتما ماسيا، وساعة ماركة BG، وساعة روليكس، ومصوغات ذهبية أخرى.
ماذا كتبت شاليمار عن صداقتها لعمر؟
تداولت بعض صفحات التواصل الاجتماعي، منشورا سابقا منسوبا إلى الفنانة التشكيلية شاليمار شاربتلي، تتحدث فيه عن علاقتها القوية بالمخرج عمر زهران. جاء فيه: “10 سنوات يورق في قلبي صديق له مسؤولية تشبه الأخ والسند، قضينا أوقات عصيبة وكان دومًا بجانبي، تقاسمنا الفرحة والأيام والضحكات والشوكولاتة والدموع والغضب، وكان دومًا لا يفارقني وكأن القدر يصر أن يبقى هذا الصديق عين أخرى لي في الحياة حين يجتاح الضباب حياتي،ولج عمر زهران العتمة ليجعلني أرى، أحببت أن أقول لك أني أحبك واحترمك يا أخي الغالي، وتحلو وتزدهر الدنيا معك، أدامك الله لنا يا عمر”.
.
