الأحد , نوفمبر 24 2024

غضب من اهالي الاسكندرية بسبب ” العتاولة.. ماجدة خيرلله:”مصطفى أبو سريع بهرج مش بمثل”

متابعة/ حسانة سليم

الناقدة ماجدة خيرلله عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، إن ما يقدمه مصطفى أبو سريع، ليس له علاقة بالفن. وكتبت ماجدة في نص منشورها: “يا جماعة اللي بيعمله (مصطفى أبو سريع) لاعلاقة له بفن التمثيل، هو إحنا جرى لنا إيه؟ هو أي جنان أو تهريج يبقي تمثيل؟راجع تاريخ الفن المصري محصلش الكلام ده، في أسوأ عصور الفن !! كل اللي عملوا أدوار المجنون أو المتخلف أو السفيه محدش فيهم وصل لكده، المبالغة الحركية في الأداء تصلح لمهرجي السيرك ولو أن هذا الأسلوب تطور مع كثير من مضحكي السيرك في العالم، لا يليق أن نعتبره فنا لمجرد أنه صاخب، بالنسبة لرتابة الآخرين”..على الجانب الأخر، كانت حالة من الغضب قد انتابت أهالي الإسكندرية، بعد الحلقات الأولى لمسلسل ” العتاولة” بطولة النجوم، أحمد السقا، باسم سمرة، طارق لطفي، زينة، صلاح عبد الله، والتي تدور أحداثه في الإسكندرية وفي مناطق شعبية مثل كبائن المكس والدخيلة وبحري وكرموز..وجاءت حالة الغضب بسبب تصوير أهل الإسكندرية على أنهم بلطجية وخارجين عن القانون ويصفون خلافاتهم بعيدا عن الدولة والقانون، وهو ما أغضبهم مع استمرار الحلقات للتأكيد على هذا ولم يشفع لمؤلف المسلسل استخدامه لنادي الاتحاد السكندري كأيقونة للمدينة.قال حمادة منصور، النائب الأسبق عن دائرة كرموز: “أن المدينة هانت على مسئوليها فأهينت من زائريها، فكافة المدن عندما يأتي فريق عمل لتصوير أعمال فنية أفلام أو مسلسلات يتم مراجعة سيناريو العمل وهل يحمل إهانة أو إساءة للمدينة وأهلها وفي هذه الحالة لا يمكن منحهم تصريح بالتصوير”..وتساءل محمد توفيق، أحد أهالي مينا البصل: هل بعد مشاهدتكم لثلاث حلقات من مسلسل العتاولة، هي دي إسكندرية اللي في الدراما، بلطجة وسرقة وتجارة آثار والغريب البطل خير ويعطي المحتاج في السر.وأكد توفيق، أن ما يحدث من إهانة لأهل الإسكندرية غير مقبول وكان يجب على الأجهزة التي سمحت بتصويره أن تتدخل وتوقف تلك المهزلة قبل اكتمالها وخروجها للنور بهذا الشكل المشوه والذي ينسف دول القانون، مطالبا بضرورة إيقاف المسلسل والاعتذار لأهل الإسكندرية.

شاهد أيضاً

السجن شهرين وغرامة 1000 جنيه لطليقة أمير طعيمة

أصدرت محكمة جنح القاهرة الجديدة، حكماً بحبس الفنانة المعتزلة #جيني_ كامل، طليقة #الشاعر_ الغنائي_ أمير_ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *