متابعة/ حسانة سليم
شاركت نادية مصطفى منشور على حسابه الرسمي على الفيسبوك كشفت من خلاله كواليس زيارتها لحلمي بكر في منزله، وقالت: “ما استطعت التصريح به للجهات الإعلامية شمل ما أقوى على التفوه به.. ومليون خط على ما أقدر التصريح به، فأنا لا غاوية شهرة ولا عايزة أكون ترند ويعلم الجميع أن تفضيل الصمت من أولوياتي وصفاتي الشخصية في أغلب الأحوال، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتشكيك في مصداقيتى والتشويش لإخفاء الحقيقة فإذن وجب الرد وبعده لن أقوم بأى مداخلات إعلامية خاصة بهذا الموضوع .. واليوم وعلى صفحتي فقط وجب الرد وفقط لتوضيح نقطة خاصة بي، وأؤكد أن هناك تعمدا لتشويه الحقيقة وتشويش الرأي العام،سمعت مداخلة مع إعلامية للأسف لم تتقصى الحقيقة اللي أنا قلتها بلساني بأنى أخدت دكتور وذهبت للموسيقار حلمي بالاتفاق معه شخصيًا وعندما وجدت الأبواب مغلقة الباب الحديد الخارجي والباب الخشب الداخلي وخبطت على الباب الخارجي كثيرًا وناديت على اخو زوجته (لأني اعلم أنه بالداخل) كثيرًا وكلمت زوجته على تليفونها كثيرا وأرسلت لها ڤويس نوت على الواتساب ولم ترد(على فكرة الڤويس نوت مازالت عندي ).طلبت الموسيقار حلمي بكر وقال لي إنه يجلس وحده والنور مطفي مش عارف ولا قادر يقوم يفتح نور الأوضه ومنذ الصباح ينادى على الناس اللي في البيت محدش بيرد عليه قلتله طب اعمل إيه زي ما اتفقنا أنا اتفقت مع دكتور أحمد الشريعي للكشف عليك وبخبط محدش بيرد وكلمت زوجتك مابتردش.. وعندما بكى قلت له هبلغ الشرطة تيجى تكسر الباب قال لي باكيًا مش عايز مشاكل ولا فضايح.. واحترامًا لرغبته وقتها كلمت شخص تعرفت عليه عند الأستاذ حلمي واعلم من أستاذ حلمي إنه يثق فيه جدًا وشرحت له الموقف فقال لي قولي لحارس العقار يقفز من على السور ويدخل يفتح لك الباب وانا هجيلكم حالا.بالفعل حصل وأما فتحلى حارس العقار الباب ودخلت كان اخوها بالداخل وقال لي انه كان نايم وماسمعش أستاذ حلمي ولا سمعني وإن زوجته مسافرة هي وبنتها البلد، ووصل الدكتور أحمد الشريعي مشكورًا وكشف عليه وكتب له العلاج، وذهب هذا الشخص لشراء العلاج وأعطى له الدواء أمامي”.كما حاولت نادية مصطفى تلخيص زيارتها في عدد من النقاط، وتكذيب الادعاءات التي أطلقتها زوجته وقالت: الخلاصة:
١- اليوم ده مكانش في بلطجية مثل ما ادعت
٢- كانت في هذا الوقت على ذمته بعكس ما ادعت أيضًا في البرنامج