الأربعاء , نوفمبر 27 2024

غادة قطاطة سفيرة الإعلام من أجل الإنسانية بمناسبة يوم زايد

كتبت/ مروة حسن(القاهرة)

كرّم مركز الطارق للتأهيل والتوحد رائدة الأعمال والممثلة والإعلامية التونسية غادة قطاطة رئيس تحرير منصة كليك نيوز 24س، حيث جرى منحها لقب سفيرة الإعلام من أجل الإنسانية..وكان مركز الطارق للتأهيل والتوحد، نظم احتفالية ضخمة في فندق أتلانتس بدبي يوم أمس الجمعة، لتنصيب سفراء الأمل العرب فئة الشخصيات المهمة وسفراء الإعلام من أجل الإنسانية وسفراء الفن من أجل الإنسانية وسفراء صناع المحتوى من أجل الإنسانية، وغيرها من التكرمات التي تُمنح للشخصيات المرموقة والمتطوعين، برئاسة الدكتور طارق آل سيف الأمين العام لمركز الطارق للتأهيل والتوحد وبحضور “الشيخ ماجد راشد المعلا”..ويأتي هذا الإحتفال ضمن المبادرة الدولية غذائي علاجي بدورته الحادي عشر على التوالي بالتزامن مع يوم زايد للعمل الإنساني ويوم التوحد العالمي، بحضور العديد من الشخصيات الدبلوماسية ورجال وسيدات الأعمال واعلاميين و مشاهير مواقع التواصل الإجتماعي.وقالت قطاطة، إن هذا التكريم الثاني الذي تتحصل عليه من مركز الطارق للتأهيل والتوحد وأنها ممتنة وفخورة على التضامن في الإنسانية، و الذي أضاف لها المزيد من المسؤوليات اتجاه أطفال التوحد والمجتمعات العربية والأفراد والمسؤولية المجتمعية لتحقيق السلام و الدعم لأصحاب الهمم، ونشر ثقافة التسامح والسلام والأمل ونبذ العنف والكراهية والطائفية..وتدعو السفيرة بدورها جميع سفراء الأمل للخروج بعمل جماعي مشترك، “لأن في الاتحاد قوة وليكون قوة الرسالة والتأثير أقوى لتصل إلى كافة المعنيين في مجال السلام والتسامح والإنسانية وغيره”..وتوجهت بالشكر الى سعادة الدكتور طارق آل سيف رئيس مجلس إدارة مركز الطارق للتأهيل والتوحد.ويذكر أن هذا ليس التكريم الأول للإعلامية غادة قطاطة، حيث حصلت مسبقا على لقب سفيرة السعادة والإيجابية ، سفيرة السلام والجمال ، سفيرة الإبداع الدولي، سفيرة الريادة في الأعمال وجرى إختيارها ضمن الشخصيات الأكثر تأثيرا على مستوى الوطن العربي وسفيرة الأمل والفن.. كما كرمت بـ أوسكار أفضل شخصية عربية في الأعمال الانسانية بالوطن العربي، وتحصلت على الدكتوراه الفخرية في الإنسانية والدبلوماسية.

شاهد أيضاً

يواجه السجن 583 عاماً.. محاكمة طبيب تركي متهم بوفاة 10 أطفال

قال #الطبيب_ التركي فيرات ساري، محور قضية احتيال مزعومة، أدت إلى وفاة 10 أطفال، أمام …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *